الأحد، 15 يوليو 2012

على شفا الانهيار

لماذا اشم رائحته تاتينى من كل جانب تملأنى بشعور مريع يضعنى على شفا الانهيار-ولا وقت لدى- انت ايضا تشمه لكن لاتريد ان تخبرنى يجب على ان اتفائل ولا افكر بتلك الطريقه لكن لااستطيع انه يحاوطنى حتى فى كوب النسكافيه اتحدث معك وبالساعات فى كلام لاجدوى منه يفضحنى ولا يسترنى لكن لا اهتم واستمر فى الكلام باسترسال عجيب وفى النهاية انهار تماما لاجدوى ايضا من كتابة هذا الكلام لكن اكتبه بدلا من ان انفجر لا استطيع ان اهرب منه. 
لكنه انتشر ليس حولى فقط لكن فى البلدة كلها.

اراكى عندما استيقظ من النوم اعرف انك تشعرين بالضيق منى اخبرينى من سيذهب اليك ذهب كثيرين.لازال باقى اشخاص اخرين؟ اخبرينى من هم.
اذا اردتى ان تاخذيهم لاتاخذيهم معا اجعلينى اعتاد على فراق احدهما ثم افعلى ما شئت. 

نعم اعتقدت انى اكرهك لكن ستظل بعض الذكريات السعيده بيننا ساظل وساكون انا بسببك.انت لااشعر برغبة فى عتابك اريد فقط ان اعرف.مللت الانتظار فى هذا الجو الكئيب انت ايضا لاتحبه.اذا خلصنا منه لااستطيع الاحتمال اكثر من ذلك لاانا ولاهم اسمع صوتك وخطواتك كما انت واراك واشم ريحتك.

اما انت فلك الحق ان تكرهنى بعد السخف الذى نطقت به الذى يشى بتشوهاتى النفسيه لكن اعرف انك ستكون بجانبى فى هذه الفتره ولن تكرهنى ولا اعرف السبب.
موجوعة جدا وماكان على ان اكتب هذا.
لكم :"لاتتركونى الان لم استعد بعد".

الأربعاء، 11 يوليو 2012

قتلته بدلا من ان يعيش كذبه


قررت ان تعطى له قبلة الحياة قبل ان تقتلة بدقائق معدوده جعلته يعيش اجمل لحظات حياته وهى تكتب بكل ما اوتيت من برود تفاصيل نهايته على يديها جعلته يتوهم انها تحبه وهى كانت امامه كحجر لا ينطق ولا يهتز جعلته يشغف بها حبا وينتظر المزيد ثم قتلته بعد ان خدره حبها

اكاذبه هى ام قاتلة ؟؟
احسنهما سئ 
لكنها بررت فعلتها لكل معارفها :"قتلته بدلا من ان يعيش كذبه" .